في خضم العواصف الاقتصادية العالمية، التي أطلقت شرارتها الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، تقف الدول النامية على مفترق طرق.
فمنها من ينتظر تداعيات الأزمة، ومنها من يسعى لتحويل التحديات إلى فرص.
وتأتي موريتانيا ضمن الدول التي تمتلك الإمكانيات، لكنها بحاجة إلى رؤية استراتيجية وخطوات استباقية.