مقر عاصمة منظمة الوحدة الافريقية والاتحاد الافريقي و ثاني أكبر دولة في القارة تدخل نفق الحرب الاهلية والتشرذم وجرائم الابادة المتبادلة بين مكوناتها وأعراقها بعد أن ظلت بلدا مستقرا تطبق على حدوده الواسعة الحروب والصراعات، واستطاع خلال عقود الناي عن الحروب والصراعات الدامية الحادة، بل انه شد انظار العالم خلال العقد الماضي بدخوله بوادر نهضة تنموية اعطت الامل لازيد من 110 ملايين اثيوبي بالخروج من الفقر والعوز والتخلف ..