اعتبر الأمين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية السفير محمدي أحمد التي أن افتتاح المتحف المصري الكبير حدثًا حضاريًا فريدًا مضيفا أنه يؤكد من جديد ريادة مصر الثقافية والتاريخية، ودورها المحوري في حفظ تراث الإنسانية وصون الهوية العربية. فهذا الصرح العالمي، الذي يقف شامخًا على أعتاب الأهرامات، لا يمثل مجرد متحف، بل هو جسر بين الماضي المجيد والحاضر الزاهر، ورسالة حضارية تُجسّد عبقرية الإنسان المصري عبر العصور.










