كان اخر عهدي بالانضباط الحزبي بالمعنى الصحيح للعبارة حين وجدت نفسي ذات لحظة تمرد في عقد الثمانيات عصيا على قاعدة المركزية الديمقراطية le centralisme démocratique التي كنا نتبناها ضمن جملة المبادئ العامة لتنظيم الحركة الوطنية الديمقراطية ( MND) المحظور في تلك الحقبة التاريخية..