قد يرى البعض انه من العادي جدا اعلان اجراءات احترازية دقيقية و ناجعة من قبيل تعليق الرحلات الجوية و اغلاق المنافذ البرية او الحد منها و تشديد،الرقابة عليها اضافة الى حجز كافة الوافدين من خارج الحدود،و قد بدى الامر مثيرا للقلق عند اول خزمة من الاجراءات طالت توقيف الدراسة في كافة المؤسسات التعليمية على التراب الوطني.










