عام. بلدنا في أزمة مزمنة، أزمة قيم وأخلاق، أزمة اجتماعية (تعليم، صحة، عمل) أزمة اقتصادية (زراعة، صناعة، تجارة، خدمات، بيئة)، أزمة في بنية الدولة (إدارة، حكم، آلية اتخاذ القرار)، والنتائج لا تكذب وهي واقع الحال.
الاعتراف بالأزمة في حد ذاته يمثل نصف الطريق في حل الأزمة ومن منطلقات محددة تكون الرؤية لتصور الحل ولنا في السنن الكونية وتجارب غيرنا خير معين وعبرة في تلمس الطريق الصحيح.