وقف صلاح عبد السلام المتهم في الأحداث الإرهابية التي هزت باريس في 13 نوفمبر 2015 في قفص الاتهام، مدافعاً عن الأفعال الشنيعة التي خلّفت عشرات الضحايا من الأبرياء.
اعترف الشاب البلجيكي ابن المهاجر المغربي بأنه لم يكن في يوم من الأيام مواظباً على الصلاة ولا على أي من الشعائر الدينية الأخرى، بل إن معرفته بالإسلام محدودة لا تتجاوز الإحساس بالانتماء.











