عبر رئيس المجلس العسكري الحاكم في مالي أسيمي غويتا الاثنين عن "أسفه" لما أسماه "الطبيعة غير الشرعية وغير القانونية وغير الإنسانية" للعقوبات التي فرضتها المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا ضد بلاده، إلا أنه ترك باب "الحوار" مفتوحا، معتبرا أن مالي "تظل منفتحة على الحوار مع المجموعة". وأيدت كل من فرنسا والولايات المتحدة هذه العقوبات. وشددت واشنطن على مخاوف "إيكواس" من تأثير قوات فاغنز الروسية على الاستقرار في المنطقة. وكانت مالي ردت في وقت سابق على العقوبات بغلق حدودها مع دول المجموعة، وسحبت منها سفرائها.









