معظم الحوادث التي تثار على فضاءات التواصل الاجتماعي وتتحول لاحقا إلى مواضيع يتناولها الرأي العام، يصنعُها أصحاب المستويات الدراسية الضعيفة من النواب والنقابيين والباحثين عن الشهرة…!
من النادر جدا أن يبادر أحد المتعلمين وأصحاب الولاء الوطني من النواب ونشطاء المجتمع المدني والنقابيين، بإثارة موضوع جاد يعرض لإحدى القضايا والتحديات التي تهمنا.
أعتقد أن تخلي النخبة عن أدوارها، ورفض قادة الرأي لتأثيث يومياتنا بإثارات مهمة وجريئة، وضع العِصيَّ في أيدي الفاشلين يوجهون حيث شاءوا، ويهشون متى أرادوا !