استطاع المرشح الرئاسي، والزعيم الحقوقي، السيد بيرام الداه اعبيد، إرضاء النظام والمجتمع، واعتذر بطريقة غير مباشرة عن بعض الشطط في التعبير الذي صدر عن بعض المناضلين المتحمسين في حركته "الحقيقية/السياسية"، بطريقة ذكية لم تُحرج المعنيين، أو تُشعرهم بتخلي الزعيم عن أتباعه.