لست من الذين يحركهم دافع المصلحة الشخصية في الحكم المباشر والسريع على اللجان التي تسير المسابقات حتى وإن كانت فضائحهم في المرات السابقة ظاهرة للعيان ؛" قضية زينب " التي باتت أحد المسميات التي تطلق على اللجنة ؛ مع توالي فضائحها في المسابقات السابقة سواء كانت من اللجنة العليا أو من اللجنة التي تعين للإشراف على المسابقة .
إن ماضي اللجنة في تنظيم هكذا مسابقات ماض أسود مليء بالخروقات التي يكتشفها الرأي العام ويكتشفها كل من نظر في مخرجاتها التي تخرج من لم ينجز حتى الإمتحان والإرتباك الشديد في مطابقة الأرقام للأسماء والتخصصات أحيانا .