لم يشغل الناس شاغل في الأيام المنصرمة كما شغلهم الحديث عن خلاف بين الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وسلفه الرئيس محمد ولد عبد العزيز، شائعات كثيًرة وأحداث متلاحقة حدثت في هذا الأسبوع كان الثابت فيها أن الرئيس محمد ولد الغزواني لم يقبل الإساءة لرفيق دربه وترك حبل الود موصولا بينهما رغم أن سلفه أعلن أنه سيتصدى له في حالة ماحاول السيطرة على الحزب.