قالت مصادر في البنك المركزي لمراسلون إن أرقام العملات الصعبة المفقودة (اختفاءً ، أو استبدالا بأخرى مزورة) لم يتم تحديد عددها بعد بشكل نهائي ، حيث من تزال عمليات العد متواصلة.
و أضافت مصادر أخرى أن الموظفة المتهمة بالموضوع كانت تقوم رفقة شخصين بالمتاجرة بعملات صعبة من خزانتها و من ثم تقوم بإعادتها غير أنه في إحدى المرات تعذر إرجاع مبلغ كبير من هذا المبالغ بعد عجز احد التجار عن سداده ، لسبب مجهول !