قالت وزيرة التربية وإصلاح النظام التعليمي هدى بنت باباه إن البلاد تحتاج إلى أن تكون "المدرسة الجمهورية حاضنة لكل أبناء موريتانيا بعيدا عن التنافس السياسي و الانتماء القبلي"، مؤكدة أن "القرار الجديد القاضي بتغيير النظام الداخلي للمدارس يحرم أي تسمية تحمل دلالات قبلية أو شرائحية بما يتناقض مع مقاصد المدرسة الجمهورية".