العيش في منطقة ترتفع فيها نسبة تلوث الهواء، يسلب عشر سنوات من ذاكرة الشخص. فقد وجدت دراسة بريطانية أجريت على 34 ألف شخص في أنحاء إنجلترا اختلافا كبيرا في جودة الذاكرة بين أولئك الذين يتنفسون هواء نظيفا والذين يتنفسون هواء ملوثا.
وقال أندرو أوزوالد من جامعة "ورويك" إن "التأثير كان قويا ومقلقا، وعندما يتعلق الأمر بتذكر سلسلة من الكلمات فإن أداء شخص خمسيني في مقاطعة تشلسي الملوثة، يشبه أداء شخص ستيني يعيش في منطقة بليموث الملوثة نسبيا".