سلام على الأوفياء، رواد هذا الفضاءالذين غمروني بدعمهم و احتضنوني ،و عبروا عبر العام و الخاص عن تزكيتهم لي و وقوفهم إلى جانبي.
سلام على أولائك المواطنين و المواطنات الذي جعلوا لوجودي معني يتعدى الانتماء للأسرة و المجموعة و الجهة ، و أحسست معهم أن رسائلي الوطنية وصلت.
سلام على تلك النسوة اللائي يحيينني و يقفن لي تحية عندما ما أمر بالشارع، معبرات عن الدعم و المساندة، رغم عدم المعرفة الشخصية.
سلام على أولائك الشباب الذين كانوا جنودا متطوعين لصالحي و لصالح المشروع الذي انتمي إليه.
سلام على أولائك الجنود الذي حيونني بحرارة عند مداخل بعض المدن و في المطار.