في مواجهة حملات سِباب وشتائم يرهق البعض بها نفسه جاهدا، وفي طليعة أولئك الرئيس السابق وبقايا بقاياه، ولا أبرئ منها آخرين سماعين لهم، مستخدمين كل أساليب البذاءة والسقوط الأخلاقي محاولين باستماتة منقطعة النظير إيجاد ما يمكن إيجاده مما يمس بالذمة أو يخدش في السمعة أو يلوث التاريخ السياسي لي.
وسأساعدهم بتقديم بعض الايضاح ومدهم ببعض المعلومات عسى أن يكون لهم فيها ما يفيد:








