عندما استقبل الرئيس السابق روبيرت موكابي لاعبي بلاده العائدين بهزيمة وارسلهم إلى السجن مطالبا بأن يعيدوا إلى الخزينة العامة ما تكلفته الدولة في سفرهم الخائب'
يومها ثار الجدل حول الخطوة ورآها الناس إحدى غرائب موكابي أبي الغرائب! لكن لعله أسوة لدى تركي آل الشيخ في الحكم بالهوى والفشل في العاقبة،
على خطى موكابي يسير المدعو تركي آل الشيخ الذي صرح بانه سوف يعاقب اللاعبين الذين سودوا وجهه؛ والحق أن الله ابتلاه منذ جعله يتلمظ بكل سفاهة وبدون خجل متخذا قيم الأمة وشرفها والتشفي في أحرارها وأهل الجد من لا عبيها لهوا ولعبافذلك سواد أفعاله وبوار وجهه وتدبيره.
خاص بالمشتركين : قالت مصادر مطلعة لمراسلون أن من بين المفرج عنهم ال 72 الذين شملهم العفو الرئاسي ، مساهم في ادخال مصنع لطباعة فئة 5000 أوقية قديمة ـ الفيديو ـ
و حسب المصادر فإن الأمر يتعلق ب زايد الشعيب الذي كان يقضي حكما بالسجن تم إعفاء المتبقي منه