حفظ العهد ، في الأوقات الصعبة و الاستثنائية، ولمن؟ هذا تساؤل مشروع أليس كذلك.
ومع ذلك تعرض للطعن المباشر من أقرب الناس قبل الترشح و في أثناء الحملة الانتخابية وفي نهايتها و حتى بعد فوزه من الشوط الأول!
ليس من شيمته الإساءة إلى أي أحد ، و لم يتهم أحدا بسوء ، ولم يظلم غيره في الحقير أو النقير!
فتح الباب ، بعد أن فتح قلبه، للجميع ،و حتي لمن نازلوه في الرئاسيات و طمأنهم بكل نزاهة و شفافية رافعا شعار " موريتانيا للجميع و تسع الجميع".
أنقذ المنمين و وفر الحماية للثروة الوطنية من الضياع في ظرف بالغ الحساسية.










