حرم ومازال يحرم الكثيرون من التوظيف ويهمش العديد من المستضعفين ويشطب تعسفا العشرات بل المئات تصفية لحسابات من زمن السيبة، ويحرم آخرون من حقوقهم ومزايا دولتهم ويقصون عمدا من مشاريعها ومن النفع من مردوداتها لضعف ظهيرهم وهوانهم على مرة الحيف، وأبعد وما زال يبعد الصحفيون الشرفاء من المهنيين أصحاب الرسالة الإعلامية السامية لاستقلالية رأيهم وجرأتهم على النقد التوجيه والتنبيه على الأخطاء والانزلاقات.