على عتبة عام هجري جديد، وفي خواتيم موسم انتخابي ملأ دنيا الوطن وشغل ناسه، تلقيت – شاكرا ومقدرا – مكالمات ورسائل كثيرة من إخوة وأخوات أعزاء يباركون بالفوز في السباق الانتخابيويهنئون بالعام الجديد.
أما التهنئة بالعام الجديد فعرف سائد له وجاهته بحسبان الإنساء في الأجل نعمة من نعم اللـه تعالى لمن يراجع حساباته لعام أو لأعوام خلت ويرجو أن يعمل خيرا فيما بقي له من عمر. وبذلك المعنى نستقبل ونرسل تهانئ العام الجديد مقرونة بالدعاء بالخير.









