"لقد سبقتك قدماك إلى الجنة، واليوم حققت ما كنت تحلم به بعد طول انتظار.. الشهادة من أجل فلسطين والقدس" بهذه الجملة نعى نايف أبو ثريا، نجله الشاب الفلسطيني ابراهيم أبو ثريا، بعد سماعه نبأ استشهاده برصاص الاحتلال الصهيوني.
لم يمنع الشاب الثلاثيني بتر رجليه خلال العدوان الصهيوني على قطاع غزة عام 2008، من الخروج على كرسيه المتحرك نحو ساحات الرفض، فقد أبى أن يتخلف عن ركب المنتفضين ضد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، القاضي باعتبار القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل.