يلاحظ منذ أسابيع أن هناك " حملات منظمة" عبر وسائط التواصل الاجتماعي تكرر باستمرار فكرة ان أمن البلد في خطر وشيك.
و ان هناك جهات تضع خطط هجومية على البلد بهدف تقسيمه و استباحته!
و يتم استخدام حملة شائعات مضللة تنتقل من منبر إلى آخر ومن مجموعة إلى غيرها..الخ.
ونرد على هؤلاء و أمثالهم، وعلى افتراض حسن نواياهم في هذه الشائعات ، ان
1- للوطن قيادة تحميه و تسهر على أمنه و تأمينه من جميع المخاطر الداخلية والخارجية ، وهي قيادة حكيمة و لها شرعية كاملة ومشروعية راسخة الجذور ، و يدها طويلة للعمل من أجل حماية الحوزة الترابية