في السياق..
1-أنكر بعض المستشرقين من أمثال (ليوه مانياتي) قصة أصحاب الفيل، مستندا إلى أن المصادر المسيحية لم تشر إلى أن أبرهة بنى كنيسة في صنعاء، بينما ذكرت أن أبرهة قاد حملة ضد فارس وليس الحجاز، وذهب بعض الملحدين أبعد من ذلك حين اعتبروا أن قصة أصحاب الفيل مأخوذة من قصة يهودية قديمة تسمى قصة البيل او الفيل و يذكرون الفيل الكبير بانه (اب بيل) مع فتح الياء، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم سمع المصطلح العبرى اب ا بيل ولم يعرف ماهو، فتم اقحامة على انه نوع من الطيور وهو طير الابابيل، كبرت كلمة تخرج من افواههم إن يقولون إلا كذبا.