تواترت أنباء من داخل مؤتمر حزب الاتحاد من أجل الجمهورية أن الاختيار وقع على سيدي محمد ولد أعمر طالب الملقب سلطان كرئيس لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية 

و تم اختيار للجنة تعيين رئيس الحزب حيث جاءت على النحو التاالي : 

محمد ولد بلال 
محمد ولد دوسو 
سي موسى حمادي 
النينه بنت الفاضل 
بيده ولد السغير

شمعة أضاءت دُجُنّة ليالي المتخلفين، المتقوقعين، المشلولين داخل شبابيك نُسجت من رؤى الحمير المستنفرة والدلاء الخاوية والبئر الخربة والعمامة البالية. 
شمعة علّمت الأجيال أن الانسان ليس مجرد بطن يصرخ، وأمعاء تتثاءب، ومراحيض نزورها ألف مرة كل يوم لنعيد إلى الدود ما سرقناه من فضلات وفتات.. 
شمعة عرفت كيف تتوهج في جنح الليل الدامس البهيم.. عرفت كيف تحترق لتضيء الدرب الخافت لألف رفيق ممّن، بعد الردة، "جمع مالاً وعدّده"، وكنَزه، وبخل به، وتباهى، وتبجح.

رسالة شكر  وتقدير

لانملك إلا أن نقول : ( إنا لله وإنا إليه راجعون )

لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مُسمى)
الحمدلله على قضاء الله وقدره.. 

قرر الدكتور أحمد ولد اباه ولد سيد احمد وجماعته السياسية الاندماج في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية.
وفي تصريح صحفي قال الدكتور أحمد ولد اباه ولد سيد احمد إن هذا القرار اتخذته مجموعته السياسية بعد تشاور موسع ودراسة معمقة للساحة السياسية وقراءة متأنية للتوجه الجديد للحزب بعد إعلانه رسميا عن اعتماد فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني كمرجعية.
وعبر الدكتور أحمد ولد اباه ولد سيد احمد عن استعداد مجموعته السياسية للعمل من أجل المساهمة الفاعلة في تنفيذ برنامج تعهداتي.