علمت "مراسلون" من مصادر مطلعة أن رجل الأعمال بهاي ولد غده قد اعترف لشرطة الجرائم الاقتصادية بودائع مالية للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لديه.

و وفق المصادر فإن زيارة شقيقه و شريكه سيدي محمد ولد غده له في مبنى الشرطة كانت وراء اعترافاته، حيث ذكر للشرطة المبالغ التي أودعها لديه ولد عبد العزيز التي من بينها مبالغ كبيرة أودعت له نقدا بالعملات الصعبة

و لم تتوصل مراسلون بالرقم الدقيق الذي سحب ولد عبد العزيز من ودائعه أو الذي بقي غير أن بناء عمارتين إحداهما في مدرسة الشرطة و الأخرى التي هي عيادة خاصة  بنيت في الملعب كان محسوبا ضمن تلك المبالغ. 

قال المدير الجهوي للتهذيب والتكوين التقني والإصلاح في ولاية اترارزة محمدن ولد باب ولد حمدي، إن إعادة اللغة العربية بمسابقة دخول السنة الأولى من التعليم الإعدادي بدأت اليوم الجمعة 09-10-2020 على مستوى كافة المراكز في ظروف طبيعية.
وأوضح ولد حمدي في تصريح لـ "وكالة أنباء لكوارب" أن تلاميذ مدرسة "التيشطيات" بمقاطعة اركيز والتي تسربت منها اللغة العربية، هي المركز الوحيد الذي ستعاد فيه مادة العربية والحساب معا؛ لأنها أجريت في غير وقتها المحدد.

قال الوزير السابق سيدي محمد ولد محم إن "من حق كل من تعرض لضرر أن يلجأ إلى القضاء لإنصافه وجبر ضرره"، مضيفا في تدوينة كتبها على الفيسبوك: "لا أحد يجادل في ذلك مطلقا".
لكنه اعتبر أنه "حين يتعلق الأمر بمسؤول عمومي أو شخصية عامة، فعليه أن لا يحمل كل ما ينشر الإعلام عنه - حتى ولو تضمن صريح الإساءة في حقه - على أنه تعريض متعمد به".
ونصح ولد محم المسؤول العمومي والشخصيات العامة في هذه الحالة باللجوء "إلى مخاطبة الرأي العام من نفس المنابر الاعلامية وغيرها لتوضيح الموقف والرأي".

منذ إعلان البنك المركزي الموريتاني عن نتائج مسابقة الابتكار في تكنولوجيا المالية، والفائزون ينتظرون وعود البنك التي التزم بها في إعلان المسابقة وأمام الرأي العام في حفل إعلان النتائج.

ويلاحظ أنه بعد سنة من نهاية المسابقة لم يحصل المتسابقون على أية جوائز، كما لم يتول البنك رعاية أي من المشاريع التي فازوا بها والمتعلقة بتطوير القطاع المالي من خلال وضع حلول تكنولوجية للمعاملات النقدية المصرفية السريعة والآمنة.

وشارك في هذه المسابقة عشرات من المهندسين الموريتانين والخبراء من خارج البلد، عملوا طوال سنة من أجل إكمال برمجة تطبيقاتهم.