أُعْلِنَ ظهر أمس الأربعاء عن اندماج "تيار الوفاق الوطني" في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم.
وجرى إعلان الاندماج في حفل، بالمقر المركزي لحزب الاتحاد، حضره رئيسه المهندس سيدي محمد ولد الطالب أعمر، ونائب الرئيس الخليل ولد الطيب، والأمين العام للحزب افال انگيسالي، وأمين الشؤون السياسية الدكتور عبد الله ولد النم.
أما تيار الوفاق الوطني فقد مثله رئيسه الدكتور سيد أعمر ولد شيخنا ومجموعة من أطر التيار.

نص التدوينة 

ليس من المنطق أن نرى بحوزة وزير أو وزير  أول أو رئيس جمهورية ثروة هائلة مكدسة، في حين لم يُعرف عن أي منهم أنه مارس عملا مدرا للمال يوما، ووظائفهم تتعارض مع كل نشاط خصوصي أيًا كان، وكذلك الوظائف التي شغلوا خلال كل تاريخهم المهني، فمن أين جاءت هذه الثروة التي لو لم يعترِف بعضهم بامتلاكها لما استساغت عقولنا ذلك يوما.
أليس من حق الموريتانيين أن يتساءلوا عن مصادر ثروتنا كمسؤولين؟

قال شهود عيان في اتصال بمراسلون إن ميكانيكيا بمقاطعة لكصر غير بعيد من مفوضية تيارت وجد قبل قليل بعد أن فارق الحياة،وهو معلق بحبل في حادثة يعتقد أنها حالة انتحار.

هذا وتحرس الشرطة الآن المنزل الذي قضى به في انتظار وصول وكيل الجمهوريةلعين المكان الذي يوجد به السيد حيث تنادى الجيران إليه بعد أن علموا بالخبر  فزعين

يعالج هذا الجزء الأخير من الورقة نموذج التنمية في موريتانيا من زاوية رصد اختلالاته وضرورة إعادة صياغته على أسس تأخذ في الاعتبار خصوصية وضعنا الاقتصادي والاجتماعي بما يُمكّن من تعظيم المزايا التفضيلية والحد من مخاطر وآثار التبعية للعامل الخارجي.
يتوقع صندوق النقد الدولي في تقريره الصادر يوم 15 ابريل 2020 أن يتراجع نمو الاقتصاد الموريتاني بثمانية بالمائة مقارنة بسنة 2019 وهو ما يعني أن النمو سيكون سالبا في حدود 2- % وتحتل الدولة مركزًا مهمًا في الحقل الاقتصادي (موازنة الدولة تعادل 30 % من الناتج الداخلي الخام ).