إن أسوأ ما يمكن تصوره ، هو أن #تستلم وطنا كلف إيجاده الكثير ، #فتفشل في العيش عليه احتراما للمؤسسين وتضحياتهم ، #وتخون أمانة توصيله لأجيال المستقبل بما يضمن حقهم في العيش الآمن !
ترى كيف وجدنا وطنا ؟
- هل لأن فرنسا تحترمنا وتقدر قيمة هويتنا وتؤمن باصطفاء أعراقنا ؟
- أم هل أن الدول المجاورة تتعفف عن الاستيلاء علينا ؟ أم أنها لا ترغب فينا ؟
- أم هل أنه لا مصلحة لجهة ما فينا ؟
أسئلة تظهر الجانب السلبي والعدمي والضدي لوجودنا ، والجواب عليها واضح #بالنفي ، غير أن الجانب الحقيقي لذلك الوجود يبرزه السؤال التالي :
- من #ضحى لأجل وجودنا ؟