ترأس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية  سيدي ولد الطالب أعمر، اليوم الاربعاء، بالمقر المركزي للحزب، حفلين منفصلين لإعلان انضمام مجموعتين سياسيتين جديدتين للحزب.

ورحب ولد الطالب أعمر في بداية الحفل الأول بأعضاء تجمع الأكاديميين، مهنئنا إياهم بالشهر الكريم.

مضيفا أن انضمامهم إلى الحزب يأتي "في ظرف تعيش فيه بلادنا مستقبلا زاهرا، ردت فيه إلى الشعب مقدراته"، مذكرا أن التجمع كان داعما لبرنامج رئيس الجمهورية منذ إعلان ترشحه. 

وخاطب ولد الطالب أعمر المنضمين الجدد قائلا: "ستشكلون إضافة نوعية للحزب، وسنعمل سوية من أجل تطبيق برنامج تعهداتي لصالح جميع المواطنين".

بيان

اطلعت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان على قرار المحكمة الجنائية الخاصة حول العبودية الصادر في 13 أبريل 2021 ويؤكد على أهمية تطبيق القانون رقم 031-2015 المجرم للرق والذي يدين الممارسات الاسترقاقية. ومن أجل احترام القانون، من المستحسن في هذه الحالة النظر في جميع سبل الانتصاف اللازمة من أجل تقدير مزايا القضية تقديراً كاملاً

(كان)... المختار ولد داداه، رحمه الله، شابا في مقتبل العمر، حين اقتحم السياسة ودك أسوارها، دانت له البلاد بطولها وعرضها وجمعت له كافة الأحزاب في حزب واحد، ولقبته بأحسن لقب، قد يحلم به سياسي ممن جايلوه: "أب الأمة"،

لم يتخيل الأستاذ يوما، أن ضابطين يافعين سيقتحمان عليه خلوته فجرا، ويعلنان بين يديه أن الجيش قرر سحب ثقته منه، سيقول الراحل، بعد ذلك، إنه ود ساعتها لو ناقش ذينك اليافعين، بأن الجيش لا ناقة له ولا جمل في الأمر، لكنه وجد النقاش بلا جدوى، فعدل عنه واستسلم لقدره،

القت الشرطة بالإدارة الجهوية للأمن بالولاية الشمالية  القبض في ظرف وجيز  علي الفاعل الرئيسى في الإعتداء بالسلاح الأبيض على  سيدة وبناتها.
الاعتداء وقع فجر الجمعة 9 إبريل 2021 بعد فشل المعتدي (م.ن) في اغتصاب الضحية  (ا،م، أ)، وهو  ما دفعه لاستخدام سكين وتوجيه طعنات للفتاة ووالدتها وأختها.
  وكان الاعتداء ردة فعل انتقامية لتفضيل الضحية إقامة علاقة غرامية مع زميله له يدعي( ب)، مما أدى بالجاني إلى رصد محل سكنها، والإصرار علي اغتصابها، وبعد أن باءت محاولته بالفشل بسبب مقاومتها وتدخل  والدتها وأختها.