اعتقدت و أنا أفتح رابط إلكتروني لمقال الصحفي عبد الباري عطوان عن زيارته موريتانيا، ضمنه مجريات لقاء خصه به الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، أني على موعد مع متعة القراءة، و أني سأكتشف موريتانيا أكثر بعيون عربي تخلف عنها طويلا و شك في عروبتها دهرا. توقعت أني سأجد وصفا ملونا، مضمخا بندى ورود الشرق و أزهاره، و مرايا عاكسة لعناق سنديان الشام وطلح تيرس زمور أو لحظة مضاجعةبين نهر النيل و ساحل المحيط الأطلسي..









