لا أريد ان أفتح نقاشا بقدر ما اريد ان أسجل ملاحظات على الهامش،ولا ترتقي الى مستوي المتن،لأن الظرفية الزمنية وقداستها تقتضي منا ان لانكون أمة مجتمعة على ضلال في الدين، وانحطاط في الأخلاق،والأخلاق تنكشف في ساعة الشدة كما يقول (أندريه مولرو).
ان الهجوم الممنهج والتجريح الساقط في حق قامة علمية بمستوي الشيخ الددو جريمة في حق شعبنا،خاصة اذا كان التجريح لايستند على دليل فقهي ولا منطقي ولا اخلاقي وأغلبه صادر من مدونين لا يفرقون بين الواجب والمندوب،تجاه عالم موسوعي ومحدث،مجتهد في المذاهب السنية،مجاز في كل القراءات المتواترة.
أولائك آبائي فجئني بمثلهم@اذا جمعتنا يا جرير المجامع.