وصف أكثر من ثمانين من الكتاب والإعلاميين الموريتانيين الإعلامي المعتقل منذ أسبوع أحمد ولد الوديعة بأنه "حامل لواء الصحافة المستقلة في شبه المنطقة"، وطالبوا "باستعادته حريته دون شرط، ودون تأخير".

ووقع الكتاب والإعلاميون على بيان صحفي شجبوا فيها المضايقة التي يتعرض لها ولد الوديعة، مذكرين بأن أجهزة أمن الدولة في موريتانيا تعتقله منذ أسبوع "خارج إطار القانون، وإجراءات العدالة".

قال مصدر مطلع لمراسلون إن قيادات المعارضة  التقليدية   بصدد عقد اجتماع للتعليق على الحوار الذي أعلن عنه مساء اليوم بين المرشح بيرام و الحكومة 

و قال المصدر و هو قيادي بارز في المعارضة طلب أن لا يذكر اسمه إن قيادات المعارضىة لم تكن على علم بهذا الحوار أو المؤتمر الصحفي

و قال القيادي إن المعارضة لا تعترف بنتائج الانتخابات بجميع درجاتها : غزواني و بيرام وصولا إلى ولد الوافي

و كان بيرام قد أعلن رفقة الناطق الرسمي باسم الحكومة حوارا بين المعارضة و النظام تحدث خلاله باسم المعارضة الموحدة من خلال الأسس و الأهداف 

عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرون

قال تعالى : “وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ” صدق الله العظيم

استيقظ الموريتانيون فجر الأربعاء 03 أغسطس 2005 وبعد عشريتين وزيادة من حكم الرئيس السابق معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع على انقلاب المجلس العسكري للعدالة والديمقراطية بقيادة الرئيس السابق المرحوم اعل ولد محمد فال، محاطا بأقوى مساعديه الرئيسين: محمد ولد عبد العزيز المنتهية ولايته والرئيس المنتخب محمد ولد الشيخ الغزواني، إن لم أقل دافعيه، والله أعلم.

قالت صفحة اتحاد الموريتانيين في اسبانيا ان متحدثين عن الجالية تقدموا بشكوى ضد أحد المقيمين هناك نشر عدة فيديوهات تحرض على العنف و الحرب الأهلية في موريتانيا

و نشرت الصفحة وثيقة الشكوى محررة باللغة الاسبانية 

و هذه أولى ردات الفعل لفتسجيلات التحريض التي تم تداولها مؤخرا