قالوا في فيس بوك موريتانيا
خميس, 05/10/2017 - 11:34
توضيح حول منْع الجنرال الانقلابي في موريتانيا تجديد جواز سفري وجوازات أولادي
محمد المختار الشنقيطي
04/10/2017
* في شهر مايو الماضي قدمتُ طلبات عبر السفارة الموريتانية في قطَر لتجديد جواز سفري وجوازات سفر أولادي. وقد حصل الموريتانيون المقيمون في قطَر الذين قدَّموا طلباتهم معي –وبعدي- على جوازاتهم، حتى بعد قطع العلاقات الموريتانية القطرية.
* مضت الشهور ولم أحصل على جواب، فبدأتُ الاتصالات المعتادة بالجهات المعنية، وبينتُ لها الضرر المترتب على الأولاد من هذا الأمر، خصوصا خطر تعطُّل دراستهم وإقامتهم في قطر وكندا.
اثنين, 02/10/2017 - 23:20
نيويورك (رويترز) - قالت شركة فيسبوك يوم الاثنين إنها تعتزم تعيين أكثر من ألف شخص لمراجعة الإعلانات وضمان استيفائها للشروط في إطار جهود لردع روسيا وغيرها من الدول عن استخدام شبكة التواصل الاجتماعي للتدخل في انتخابات دول أخرى.
وكانت فيسبوك قالت الشهر الماضي إنها تعتقد أن عناصر في روسيا اشترت نحو ثلاثة آلاف إعلان مثير للانقسام على شبكتها في الولايات المتحدة في الشهور السابقة لانتخابات الرئاسة الأمريكية في نوفمبر تشرين الثاني وبعدها.
اثنين, 02/10/2017 - 00:23
بعد أيام من الأخذ و الرد وفي قضية النشيد المقترح بدأ اختلاف المدونين الموريتانيين على جمالية شهر تشرين أكتوبر يسيطر على صفحات الفيسبوك و كان سبب الخلاف تغني البعض بفاتح الشهر الجديد و تسطيرهم لبيت نزار قباني الشهير
جاء تشرين يا حبيبة قلبي
أحسن الوقت للهوى تشرين
مراسلون جمعت بعض تلك التدوينات
أحد, 01/10/2017 - 21:06
- عند الحديث عن الهوية، في رؤية تواصل يظهر البعد الشعوبي للإخوان جليا. "شَكلت لغةُ القرءان إضافة إلى اللغات الوطنية - البولارية والسوننكية والولفية - بقيةَ مكونات تلك الهوية التي انطبعت بصماتُها واضحة في الملامح العامة لشعبنا..."، تعمدت الرؤية تجنب (ع ر ب)، ومشتقاتها، وهي تتحدث عن لغة قوم، في سياق تحدثت فيه عن لغات أقوام آخرين بالصيغة المعروفة، البولارية، والسوننكية، والولفية، فلماذا تجنب الإخوان إطلاق اللغة العربية!!! لا ينبغي الذهاب بعيدا بحثا عن الإجابة، فقد اشتهر إخوان موريتانيا خاصة بعدائهم للعرب مترسمين خطى الشعوبية، وقد ارتبطت الشعوبية بالزندقة، يقول الجاحظ..
جمعة, 29/09/2017 - 02:19
سُئلتُ عن رأيي في النَّشيد الجديد الَّذي لا أظُنُّ حاذِقا بالأدب أَوَى إلى ظِلالِه, ولا مُحبًّا له بَلَّ ذَوقَه بِبَلالِه يَرضَى عنه, ويُجيزُه نَشيدا يَرفعُ الهِمَم, ويُشعِل العَزائم, ويرسُم الطُّمُوح, ويَتغنّى بالمفاخر فيُشنِّف بها الآذان..إلا ما أُقحِم فيه من القرءان .
أمَّا شكلُه ففيه من عُيُوب القافية كثيرٌ من السِّناد, كان تألُّب الشُّعراء والغاوِين وَوقتُهم الطَّويلُ كافيَين لتَجنُّبِه, وهو عيب وإن وَقع في شعر المُتقدِّمين.
أربعاء, 27/09/2017 - 14:48
لم أكن أرغب في التعليق على ما قيل إنه مشروع النشيد الوطني المنتظر و لاشك أن عدم رغبتي هذه مفهومة فسياسيا يعتبر هذا النشيد ثمرة لتعديلات و مسار منكر دستوريا و قانونيا فلا ضرورة في المشاركة في الجدل حوله أو على الأقل ثمة أولويات عليه مقدمة ، و شخصيا لست من أهل الاختصاص و ذائقتي الشعرية و الفنية لا تؤهلني لأكون في مقدمة المهتمين بهذا الموضوع .
أربعاء, 27/09/2017 - 13:33
مسودة نشيد افتراضي.. لجمهوريتنا الفاضلة.. في الخيال، بعيدا عن التنزيل على الواقع المستحيل، وبعيدا عن معارضة الشيخ سيدي باب، ذات العواقب الوخيمة، وهو مجرد تدليل على أن في الإمكان أبدع مما كان، على الرغم من تواضع مستوى المحاولة هذه :
ثلاثاء, 26/09/2017 - 09:33
قرأت مشروع النشيد الوطني الجديد وتلمست فيه بصمات الشعراء الكبار الذين ضمتهم القائمة الطويلة للجنة المكلفة بإعداده فلم أجدها. لماذا؟ لست أدري.
هل لأنهم لم يشاركوا فيه؟ أو لأنهم لم يجدو الجو الملائم خلال إعداده لإطلاق العنان لإبداعاتهم؟ أو ساروا سير ضعفائهم؟ أو اختلط سمينهم بغث غيرهم فذهب ببهائه؟ لست أدري.
على كل حال هم بلا شك أقدر بكثير من مستوى هذا النشيد الضعيف لغة وحرارة وموسيقى.
ورغبة مني في تقديم وجهة نظر نقدية مفيدة حول هذا النشيد أقول إني لاحظت فيه ثمان ملاحظات أساسية هي:
الصفحات