أكدت مصادر عليمة أن حزب "الانصاف" الحاكم يتجه لخسارة منصب عمدة أمبود مع تقدم الفرز الذي تأخر في المقاطعة بسبب مشاكل تقنية سببها ضعف تغطية شبكة الانترنت.
وعلمت مراسلون من مصادر باللجنة المستقلة للانتخابات أن التنافس على منصب عمدة عاصمة المقاطعة حسم لصالح مرشح حزب الكرامة متقدما على الحزب الحاكم بنحو 90 صوتا مع تبقي مكتب واحد لم يتم فرزه حتى الآن.
ومن جهة ثانية أسفرت نتائج نيابيات المقاطعة التي تعتبر أكبر مقاطعات ولاية كوركول مساحة، وكثافة سكانية وتطبق فيها النسبة عن تقاسم مقاعد نوابها الثلاث بين أحزاب: الانصاف، والكرامة، والحراك الشبابي.
