إن ما نشاهده اليوم من أزمات دولية، وما لها من انعكاسات سلبية على مستوى

الأوضاع الداخلية من جهة، وما يقوم به البعض من تصريحات لا تخدم المصلحة

الوطنية، بل تشكك أحيانا في مدى أداء حكومتنا الحالية، لتلك الأسباب وغيرة مني

على المصحة الوطنية، فإنني قد قررت القيام بواجبي في خدمة بلادنا الغالية،

وذلك من خلال تبيان بعض الأمور الأساسية:

أولا: إن الاهتمام بأمور المسلمين يعتبر من الواجبات التي تقع على عاتق الراعي

والرعية، ويتضح ذلك انطلاقا من مقتضيات النصوص الشرعية التالية: 

دشن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، صباح اليوم الجمعة من مقاطعة السبخة (نواكشوط الغربية)، توسعة مركز استطباب التخصصات، وتجهيزه بأحدث المعدات الضرورية لجناح العمليات الجراحية، والجناح الخاص بالإنعاش، وأجنحة الاستقبال والحجز والتصوير الطبي.
 

قال محمد الأمين الفايدة، مدير إدارة ترقية التجارة الخارجية بوزارة التجارة والسياحة، إن أزيد من 250 شركة محلية تستفيد من إعفاء أوروبي من الرسوم الجمركية.

وأضاف خلال يوم تحسيسي نظم أمس بنواكشوط حول “الاتفاقيات التجارية الدولية التي وقعتها موريتانيا”.

وأكد ولد الفايدة، أن 257 شركة موريتانية استطاعت لحد الآن، التسجيل في نظام “ريكس”، الذي يصدر شهادات منشأ السلع بالاعتماد على مبدأ التصديق الذاتي والإعلان عن منشأ السلع من قبل المشغلين الاقتصاديين عبر ببيانات المنشأ، استفادت من الإعفاء من الرسوم الجمركية في أسواق الاتحاد الأوروبي.

بيان  

طالعنا في نقابة الأخصائيين القرار المفاجئ بالتحويل التعسفي للطواقمالصحية في مدينة انواذيبو وبخاصة مجموعة من خيرة أخصائيي مدينةانواذيبو الذين خدموا منذ سنوات مستشفى انواذيبو بتفان وإخلاص رغمالظروف الصعبة وضعف التحفيزات والنواقص الكبيرة في المعدات .

إن هذا القرار الجائر الذي يأتي ردا على الممارسة الشرعية لحق الاحتجاجوالمطالبة السلمية والحضارية بالحقوق يعتبر تعديا صارخا على الحرياتالفردية واتباعا لنهج الممارسات القمعية لإسكات الأصوات المطالبة بالحقوق.