رفض زعيم "جماعة التنصير" في مدينة سيلبابي دفن أحد أتباعه وفقًا للطقوس الإسلامية، حيث أشرف على دفن المتوفى، الذي لقي حتفه في حادث سير ضواحي المدينة، حسب الطقوس المسيحية.
القضية أثارت جدلًا كبيرًا في عاصمة ولاية غيدي ماغا، حيث أوضح كبير المنصرين أن "المؤمن" سليمان المتوفى ليس مسلمًا، بل هو مسيحي و يجب دفنه وفقًا للطقوس المسيحية، ما أثار حفيظة الأئمة وكبار المجتمع في المدينة، الذين اعتبروا أن هذا التصرف يعد انتهاكًا للقيم الإسلامية.