رست سفينة "أرمادا" الأسبانية مؤخرا في ميناء نواكشوط، لمدة أسبوع، بعد انتهاء مهمة لها استغرقت 4 أشهر، حول الأمن البحري في عدة دول أفريفية (السنغال، ساحل العاج، غانا، نيجيريا، الكاميرون، الجابون)
وكانت السفينة قد غادرت قاعدتها في قرطاجنة في 15 فبراير 2024، تحمل طاقما مكونا من 74 عنصرًا، ضمن مهمة في خليج غينيا، حتى نهاية يونيو 2024.
وتندرج المهمة في سياق الوجود البحري المنسق للاتحاد الأوروبي (PMC) الذي يهدف إلى ضمان الأمن البحري في المنطقة وبناء القدرات وتدريب قوات الدول الشريكة.