طالعنا الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في مقابلته الأخيرة مع فرانس24، زاعما أنه دفع الرئيس المالي السابق بوبكر كيتا إلى التفاوض مع قيادات تنظيم القاعدة في شمال مالي، ذاكرا اثنين من أبرز تلك القيادات وهما: إياد أغ غالي، وحمادو كوفا.
وأبعد من ذلك مضى الرئيس السابق إلى القول إنه هو نفسه فاوض هذه الجماعات عبر اتصالات معهم، بواسطة من وصفهم بالسياسيين، ويصفهم العارفون بخبايا المنطقة بأباطرة المهربين في الساحل والصحراء.










