بيان
في ظلال أزمة خانقة ترمي بظلالها وآثارها السلبية، بموجب قلة التهاطلات المطرية هذه السنة، مع كل ما يلحق ذلك من مضاعفات مأساوية بالنسبة للمزارعين والمنمين، حيث تنعدم المحاصيل والمراعي، مما يزيد من حدة معاناة السكان الأكثر فقرا في المدن الذين لم ينعموا بخدمات الماء والكهرباء والسكن، ها نحن اليوم، إذ نشاهد مزيدا على ذلك:
ـ محاولات الاحتواء على أراضي زراعية في دار البركه وفرلا، وأخيرا في انتيكان،
ـ نظام التمدرس يتخبط في أزمة حادة في المدن، ويكاد أن يكون شبه معدوم في الأرياف.











