كانت كلمة المهندس سيدي محمد ولد الطالب أعمر في مواجهة عشرات الآلاف من سكان العاصمة، كلمة تاريخية، مفعمة بالمقاصد السامية والرسائل البالغة الأهمية، التي تؤكد عمق التحولات السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي قادها رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في البلاد.
كان للجمهور رسالته الواضحة، فضخامة الحشد، تأكيد وتكرار لرسالة الاحتفاء الشعبي بقرارات ومواقف رئيس الجمهورية، ودلالة على ترسخ وشعبية حزبنا الاتحاد من أجل الجمهورية وعمق امتداده بين الجماهير والنخب ومختلف فعاليات المجتمع.











