وضحت طبيبة الأعصاب الألمانية الدكتورة جودرون جوسراو أن الصداع التوتري يعد أكثر أنواع الصداع شيوعا لدى الأطفال، وأن أسبابه تعود إلى: الشد العضلي في منطقة الكتف والرقبة، والإسراف في مشاهدة المواد الإعلامية، وقلة الحركة، والتوتر النفسي الناجم عن التعرض للتنمر مثلا.
وشددت على ضرورة استشارة الطبيب في حال استمرار المعاناة من الصداع على مدى فترة طويلة، أو منع الطفل من ممارسة حياته بشكل طبيعي مثل كثرة التغيب عن المدرسة وتراجع مستوى التحصيل الدراسي.