
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي"، صدق الله العظيم.
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تتقدم أسرة أهل مولاي ادريس ولد مولاي ابراهيم، بتعازيها القلبية لمعالي الوزير إسلم ولد محمد امبادي إثر وفاة الأخ الفاضل بونه ولد محمد الأمين ولد محمد امبادي تغمده الله برحمته الواسعة وأسكنه فسيح جناته.
وبمناسبة هذا الخطب الجلل، فإنني أتقدم أصالة عن نفسي ونيابة عن أسرة أهل مولاي إدريس، بخالص التعازي القلبية إلى أسرة أهل محمد امبادي في كل مكان، مبتهلا إلى الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان؛ إنا لله وإنا إليه راجعون.
عن أسرة أهل مولاي ادريس
أحمودي ولد مولاي عمر ولد مولاي إدريس