مواقفنا دوما تكون نابعة من إرادتنا الحرة ومصالحنا وتقديراتنا، دون أية إملاءات من أي كان.
ولا يوجد ماهو "أوضح" من موقف الحياد الإيجابي الذي تتبناه موريتانيا من النزاع على الصحراء الغربية باعتبارها منطقة متنازعا عليها بين المغاربة والصحراويين باعترافهما وقبولهما بتدويل هذا النزاع.
منذ أيام يتردد اسمي واسم شركتي سيگما موريتاني عبر بعض وسائط التواصل الاجتماعي، بهدف التشهير والإضرار بالنظام السياسي الذي أدعمه وأدافع عنه.
يتعلق الأمر بصفقة شاركت فيها لشراء البنك الإسلامي الموريتاني في بداية العام 2021، وقد قدمت فعلا -مع بعض الشركاء- عرضا لشراء البنك بقيمة 2 مليار أوقية قديمة، فيما قدمت شركة أزكى للتمويل عرضا ماليا بقيمة 2,7 مليار أوقية قديمة. وقد ألزم البنك المركزي بعدة شروط لضمان الموافقة على عملية البيع مثل رفع رأس مال البنك قبل بيعه. واستجاب الطرف الآخر -شركة أزكى- لتلك الشروط المالية وفازوا بشراء البنك. ورفعا للبس أود تقديم الملاحظات التالية:
علمنا في الشركة الموريتانية للكهرباء بكل أسف بوفاة شخصين جراء صعقتين كهربائيتين منفصلتين إثر التساقطات المطرية المسجلة يوم أمس الجمعة 19 أغسطس 2022 في انواكشوط و بهذه المناسبة الأليمة فإن الشركة تتقدم بأحر التعازي إلى أسر و ذوي الفقيدين و ترجو لهما الرحمة و الغفران كما أنها تنير الرأي العام بما يلي :
لقد تابعنا بكل تقدير الزيارة المهمة التي أداها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني اليوم لمقاطعة كيهيدي بهدف معاينة الاضرار والوقوف عليها والحديث مع السكان ومواساتهم وهي خطوة كنا ننتظرها من فخامته وليست غريبة بالنسبة لسلوكه ونمط حكمه المستند على الرأفة والرحمة.
وبهذه المناسبة نتقدم أصالة عن انفسنا ونيابة عن ساكنة المقاطعة بالتقدير والتثمين لهذه الزيارة راجين ان تتمكن السلطات المحلية من تنفيذ توجيهات الرئيس على الوجه المطلوب.
نظم نادي قدامى ثانوية لعيون خلال الأيام (17 و18 و19 أغسطس( 2022) العديد من الأنشطة في إطار موسمه الثالث، وقد شملت هذه الأنشطة تدشين ساحة داخل الثانوية باسم "بابا صار"، تخليدا لذكرى أحد الذين خدموا هذه الثانوية لعدة عقود، وتم غرس بعض الأشجار المثمرة في هذه الساحة التي ستتحول إلى ساحة خضراء كانت الثانوية في أمس الحاجة إليها.
"إذا أراد الله هلاك نملة جنّحها"، وإذا أراد فضح قيادي إخواني ولاه منصبا هامّا يتركه في سقوط حرّ دائم في أي خروج إعلامي.
هذا ما حدث مع أحمد الريسوني، رئيس "اتحاد علماء الإخوان"، المعروف تجاوُزًا وزُورًا بـ"اتحاد علماء المسلمين"، ولا عالم من العالم الإسلامي بقي عضوا فيه منذ "الربيع العربي"، أو على الأصح "مؤامرة الإخوان على العرب".