السلام عليكم.. السادة السدنة...
لعلي اليوم كنتُ "هدهديا" حين أتيتكم بشعر الملكة، ملكة الشعر باتة بنت البراء..
نعم. ولـ"سليمانات" السدنة أن يختبروا وقد اختبروا.. فكانت باتة شاعرة الشعر والحكمة والروح والحب والعروبة والوفاء والأنثى والضوء إذا يغشى.
لقد تغنتْ بكل مآثرنا، وأعادتْ تشكيل مشاعرنا إزاء مدن الذاكرة ونساءِ اللواء، ورجال السيف وخيول الصهيل، وعزة النخيل.
أذكر باتة في كثير من المشاهد والمنابر... ولكن ستبقى صورتها مخزنة في ثلاثة مشاهد.










