ظهرت كتابات عربية كثيرة تتحدث عن النهضة اليابانية من حيث كونها نموذج يحتذى للمجتمعات العربية، لتوفيقها الناجح بين الحداثة في جوانبها التقنية والاقتصادية والمؤسسية والهوية الحضارية للمجتمع الياباني.
نذكر من بين هذه الكتابات أعمال مالك بن نبي وأنور عبد الملك وشارل عيساوي، ومسعود ضاهر الذي كتب مؤلفات عديدة حول التجربة اليابانية وسبل الاستفادة منها عربيا، والمؤرخ المغربي محمد أعفيف الذي تميز بكتابه عن أصول التحديث المبكر في اليابان.