في سورة الانشقاق قال تعالى " يَا أَيُّهَا الإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلاقِيهِ"
في تفسير الطبري " فليكن عملك مما يُنجيك من سُخْطه، ويوجب لك رضاه، ولا يكن مما يُسخطه عليك فتهلك"
وأصل الكدح في كلام العرب : السعي في سبيل الحصول على الشيء بجد واجتهاد وعناء.
وفي تاريخنا السياسي ما بعد الاستقلال عرفت حركة الكادحين، وكان من اهتماماتها الوقوف مع الذين يكدحون ويعانون عمالا وفلاحين ومستضعفين ....
وأثناء زيارته للأهرامات كتب عالم الآثار والمفكر الإيراني الملتزم د.على شريعتي رسالته الكادحة إلى سيدنا بلال رضي الله عنه " أجل هكذا كان يا أخي "