اتهم الأستاذ ولد الشدو منفيذين عدول ذكر أغلبهم بالأسماء بالتلكؤ ونقض الأيمان التي قطعوها لتأدية عملهم ،جاء ذلك في معرض حديث له مع بعض المحامين عما قالوا إنه إقصاء لهم كطرف في ملف ولد عيد العزيز من طرف قطب التحقيق والنيابة حيث بعث وفدا لتركيا من دون إعلامهم وحين علموا بالأمر حرروا رسالة إلى وزير العدل التركي وطلبوا من ثمانية أعوان عدالة تسليمها لوزارة العدل لتمر عبرها وأنهم رفضوا جميعا وأن بعضهم طلب أتعابا مبالغ فيها وحين قبلوا ذلك تبرم من الأمر