هناك مدخل ضروري لتفهم السياق الإستراتيجي الذي فرض إنشاء مقاطعة بنشاب و لايمكن الحديث عن هذه المقاطعة دون المرور به، فخلق هذه المقاطعة جزء من فكر استراتيجي ذي أبعاد وطنية محضة ،لذلك ضمن هذه المقاربة لا فرق بين مقاطعة بنشاب و غابو المطلة على الحدود وانبيكت أحواش والشامي...الخ
وضمن هذا المنظور تتنزل مقاربتنا للموضوع لذلك